يعتبر سور الصين العظيم من أروع روائع الدنيا السبع التي بقيت صامدة على مر القرون و رغم مرور الأزمنة الغابرة على هذا البنيان الأسطورة فإنه لا يزال شاهدا على شعب الصين الذي إستطاع أن يشيد أروع الروائع المعمارية عبر التاريخ.
إن سور الصين اليوم بالإضافة إلى الأهرامات و برج إيفل و عدة بناءات أخرى حول العالم يعتبر من الروائع المعمارية التي بناها البشر و التي مازالت شاهدا على حضارات و شعوب قديمة إنها تحف فنية و هندسية بناها الإنسان و أبدع في بناءها بشكل مذهل و يثير الإعجاب في نفس الوقت يدل على حضارات عريقة مثل حضارة الصين القديمة.
إن ما يثير الإعجاب و الذهول في سور الصين العظيم هو طول هذا البناء الضخم و الذي يمتد على مساحات شاسعة من الأرض تقدر بمئات الكيلومترات على أراضي جبلية وعرة و غابات كثيفة تمتد في الجزء الشمالي و الشمالي الغربي من جمهورية الصين .
تستطيع أن تبني بناء بآلاف الأمتار لكن أن تبني بناءا يفوق طوله 2000 كيلو متر فقد يكون هذا عند وضع أول صخرة في هذا البناء شيئا مستحيلا أو أبعد من الخيال لكن شعب الصين لا ينظر للمستقبل بنظرة شعوب أخرى عاجزة و واهنة و غارقة في شعورها بالضعف بل إن الصينيين نظرو للأمر من باب التحدي و الطموح و الأمل لينجزو هذا الإنجاز فيخلدو حضارتهم و يخلدهم التاريخ بهذا البناء المعجز إنه سور الصين العظيم.
تم بناء سور الصين العظيم من مواد أولية تتمثل في حجارة عادية و طين و رغم إعتماد الصينين القدامى على مواد أولية و وسائل تقليدية في البناء فإن ذلك لم يمنع من بناء معمار هندسي ذو دقة عالية و تصميم مميز يبرهن و يدل على مدى تقدم و تطور فن العمارة لدى شعب الصين في تلك الفترات البدائية من تاريخ الإنسان .
إستطاع شعب الصين بناء هذا البنيان المذهل لحماية الحضارة و الشعب الصيني ضد الأخطار الخارجية كالحروب و الغزوات التي كان يشنها الأعداء و التي كانت لا تبقي و لا تذر لهذا فإن تصميم هذا البناء كان عبارة عن حصن للدفاع ضد الغزاة و الأعداء خاصة أن سور الصين يحتوي على ممرات و أبراج و ثكنات لكل الأعمال العسكرية للدفاع ضد العدو.
سور الصين العظيم أروع روائع الدنيا السبع مازال شاهدا عن تلك الأزمنة الغابرة التي عاشها الإنسان و التي إستطاع أن يخلد فيها ذكراه و ينحت من خلال الصخر تاريخه و حضارته و يضع بصماته الواضحة على مر التاريخ التي لا يمكن لأحد أن يتجاوزها أو أن يمر عليها مرور الكرام و هذا ما جسده شعب الصين القديمة من خلال تشييده لسور الصين العظيم و الذي يعبر عن قوة و تطور و شموخ و عراقة حضارة الصين القديمة.
مثله مثل روائع أخرى بقيت شامخة على مر التاريخ كأهرامات مصر القديمة و حضارتها الفرعونية و أهرامات شعوب المايا القديمة و ألغازها المحيرة و حضارات الإغريق و الرومان فإن حضارة الصين القديمة سجلت بصمتها في سجل التاريخ الذهبي من خلال إحدى عجائب الدنيا السبع و المتمثلة في هذا البناء الرائع و المذهل إنه "سور الصين العظيم."
إن سور الصين اليوم بالإضافة إلى الأهرامات و برج إيفل و عدة بناءات أخرى حول العالم يعتبر من الروائع المعمارية التي بناها البشر و التي مازالت شاهدا على حضارات و شعوب قديمة إنها تحف فنية و هندسية بناها الإنسان و أبدع في بناءها بشكل مذهل و يثير الإعجاب في نفس الوقت يدل على حضارات عريقة مثل حضارة الصين القديمة.
إن ما يثير الإعجاب و الذهول في سور الصين العظيم هو طول هذا البناء الضخم و الذي يمتد على مساحات شاسعة من الأرض تقدر بمئات الكيلومترات على أراضي جبلية وعرة و غابات كثيفة تمتد في الجزء الشمالي و الشمالي الغربي من جمهورية الصين .
تستطيع أن تبني بناء بآلاف الأمتار لكن أن تبني بناءا يفوق طوله 2000 كيلو متر فقد يكون هذا عند وضع أول صخرة في هذا البناء شيئا مستحيلا أو أبعد من الخيال لكن شعب الصين لا ينظر للمستقبل بنظرة شعوب أخرى عاجزة و واهنة و غارقة في شعورها بالضعف بل إن الصينيين نظرو للأمر من باب التحدي و الطموح و الأمل لينجزو هذا الإنجاز فيخلدو حضارتهم و يخلدهم التاريخ بهذا البناء المعجز إنه سور الصين العظيم.
تم بناء سور الصين العظيم من مواد أولية تتمثل في حجارة عادية و طين و رغم إعتماد الصينين القدامى على مواد أولية و وسائل تقليدية في البناء فإن ذلك لم يمنع من بناء معمار هندسي ذو دقة عالية و تصميم مميز يبرهن و يدل على مدى تقدم و تطور فن العمارة لدى شعب الصين في تلك الفترات البدائية من تاريخ الإنسان .
إستطاع شعب الصين بناء هذا البنيان المذهل لحماية الحضارة و الشعب الصيني ضد الأخطار الخارجية كالحروب و الغزوات التي كان يشنها الأعداء و التي كانت لا تبقي و لا تذر لهذا فإن تصميم هذا البناء كان عبارة عن حصن للدفاع ضد الغزاة و الأعداء خاصة أن سور الصين يحتوي على ممرات و أبراج و ثكنات لكل الأعمال العسكرية للدفاع ضد العدو.
سور الصين العظيم أروع روائع الدنيا السبع مازال شاهدا عن تلك الأزمنة الغابرة التي عاشها الإنسان و التي إستطاع أن يخلد فيها ذكراه و ينحت من خلال الصخر تاريخه و حضارته و يضع بصماته الواضحة على مر التاريخ التي لا يمكن لأحد أن يتجاوزها أو أن يمر عليها مرور الكرام و هذا ما جسده شعب الصين القديمة من خلال تشييده لسور الصين العظيم و الذي يعبر عن قوة و تطور و شموخ و عراقة حضارة الصين القديمة.
مثله مثل روائع أخرى بقيت شامخة على مر التاريخ كأهرامات مصر القديمة و حضارتها الفرعونية و أهرامات شعوب المايا القديمة و ألغازها المحيرة و حضارات الإغريق و الرومان فإن حضارة الصين القديمة سجلت بصمتها في سجل التاريخ الذهبي من خلال إحدى عجائب الدنيا السبع و المتمثلة في هذا البناء الرائع و المذهل إنه "سور الصين العظيم."